يمكننا القول إننا نعيش في واحدة من أكثر البلدان تفرداً وتنوعاً في العالم بعدد سكانها البالغ أكثر من 9 ملايين شخص ينتمون إلى أكثر من 200 جنسية مختلفة يعيشون في تجانس ووئام تام داخل دولة الإمارات العربية المتحدة.
إلا أن التعددية ورغم فوائدها إلا أنها يمكن أن تشكل صعوبة بالغة في أي نظام للرعاية الصحية. حيث يكون توفير الاحتياجات الطبية
لا يخلو موعد عند الطبيب أو حتى استشارة بسيطة من وصفة طبية (روشتة)، وتختلف أنواع الأدوية فمن الحبوب، والأقراص، إلى الحقن وحتى أجهزة استنشاق الأكسجين لا تصرف إلا بوصفة طبية. وكل منها له تجربة معينة وانطباع محدد لدى المرء.
وهناك أسئلة كثيرة تتوارد إلى الذهن في هذا التوقيت مثل، إذا وصف الطبيب لك دواء شرب للسعال لم تتناوله من قبل، فأول ما يخطر
مقياس السعادة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط . لتفعيل هذه الخاصية